Login

Lost your password?
Don't have an account? Sign Up

وكالة الأنباء العمانية (العمانية)

[ad_1]

عواصم
في ١٩ مارس / العمانية / إليكم أبرز ما تناوله عدد من صحف العالم ضمن عناوينها
البارزة وصفحات الرأي، فقد نشرت صحيفة (مورننج ستار) البريطانية مقالا بعنوان
/مجموعة حقوق إنسان تنبّه بأن اللاجئين اليمنيين في حاجة لنفس المستوى من الدعم
والتضامن مع اللاجئين الأوكرانيين/ حيث أعرب المجلس النرويجي للاجئين (NRC) عن خيبة أمله إزاء عدم
تقديم المساعدة الكافية للشعب اليمني بعد مؤتمر التعهدات الدولي يوم الأربعاء الذي
استضافته الأمم المتحدة، حيث تعهد قادة العالم بـ 1.3 مليار دولار فقط من أصل 4.2
مليار دولار، وتقول الأمم المتحدة إنّها ضرورية للوصول إلى أكثر من 23.4 مليون
يمني محتاج.

وفقًا
للأمم المتحدة؛ يواجه (31) ألف شخص ظروفًا شبيهة بالمجاعة في اليمن وبحلول يونيو
سيكون هناك أكثر من (161) ألف شخص في خطر، وقال الأمين العام للمجلس النرويجي
للاجئين إنّه يشعر “بخيبة أمل” من الرد.

المقال
حذّر بأن اليمن ستفقد المزيد من الأرواح، وسوف يموت المزيد من الأطفال جوعا بينما
ستكون هناك المزيد من العائلات بحاجة إلى مكان لتنام فيه، علاوة على حرمانها من
مصادر المياه النظيفة، ونقل عن /إيجلاند/ قوله إن الشعب اليمني بحاجة إلى نفس
مستويات الدعم والتضامن التي يبديها المجتمع الدولي لشعب أوكرانيا، وأضاف بأن الأزمة في أوروبا ستؤثر بشكل كبير في
حصول اليمنيين على الغذاء والوقود.

فيما
جاءت صحيفة (وول ستريت جورنال) بمقال للكاتب (أليكس جارسيا) حمل عنوان /يجب أن
تمنح العقوبات الروس مخرجًا/ قال فيه: إنّ الحواجز التي يبنيها الغرب حول روسيا هي
انعكاس ساخر للتاريخ، وتعيد للأذهان ما قام به الاتحاد السوفيتي لبناء جدار برلين
لإبقاء مواطني الكتلة الشرقية فيه، واليوم يبني الغرب جدارًا حول روسيا ولن يجدي
ذلك نفعا على المدى الطويل.

وأضافت
أنه بينما تهتف الصحافة الغربية بكل إعلان عن يخت روسي آخر محتجز لابد أن يُفهم أن
مثل هذه الهتافات سابقة لأوانها، حيث من المرجح أن تأتي العقوبات بنتائج عكسية
لأنها لا تمنح الروس أي فرصة لتغيير مواقفهم، ويجب على الولايات المتحدة وأوروبا
تقديم فرصة لهروب أفضل لكل من النخبة والروس العاديين، ومن البدائل التي طرحتها
الصحيفة تشجيع هجرة الأدمغة وحرمان بوتين من بعض أقرب مؤيديه، أي إشعار بوتين بأن
العزلة قد تكون مُضرّة مثل المقاومة.

أما
صحيفة /واشنطن بوست/ فقد جاءت بمقال بعنوان /عسكرة الفضاء أصبحت ضرورية لحماية
الأمن القومي الأمريكي/ للكاتب (هنري أولسن)، وشدّد فيه على ضرورة عسكرة الفضاء
بُغية حماية الأمن القومي الأمريكي انطلاقا من قناعته بأن نظام بلاده السياسي
السائد في العالم يجب أن لا يتعرّض حسب رأيه للمنافسة من أنظمة عالمية أخرى وصفها
بالاستبدادية.

وأشار
الكاتب إلى أن الصين تعمل بثبات منذ سنوات لتحسين قدرتها على التنافس أو السيطرة
على الفضاء القمري، بل وأكملت أول هبوط على الإطلاق على الجانب البعيد من القمر في
عام 2019، وأعلنت عن خطط لإنشاء قاعدة دائمة على القمر.

تقول
وكالة الفضاء الصينية إن كل هذه المشروعات علمية، لكن الميزة العسكرية المحتملة
التي يمكن أن تحققها بكين – إذا لم يكن ذلك صحيحًا- أكبر من أن نتجاهلها، واختتمت
مقالها بالقول: “لا يمكن للولايات المتحدة ببساطة أن تأخذ كلام بكين على محمل
الجد فيما يتعلق بالفضاء” وادّعى أن دعم مساعي قوة الفضاء الأمريكية سيمنح
الحرية على كوكب الأرض فرصة للدفاع عن نفسها.

أما
صحيفة /جابان تايمز/ فقد تحدث من خلال مقال لها عن كيفية محافظة قطارات اليابان
السريعة على سلامة الركاب أثناء وقوع الزلزال، ويعبر المقال عن مدى تقدّم اليابان
في مجال النقل ،فتثير فكرة حدوث زلزال
كبير بينما ينطلق أحد القطارات فائقة السرعة على مسارات مرتفعة بسرعات تبلغ حوالي
(300) كيلومتر في الساعة.، يبدو أنه سيناريو
مقدر له أن ينتهي بكارثة ، لكن الحقيقة غير ذلك.” ، حسب تدابير
السلامة التي تنتهجها الشركات المشغّلة.

الصحيفة
قالت إنه عندما خرج قطار على خط توهوكو شينكانسن عن مساره في وقت متأخر من يوم
الأربعاء الماضي بعد أن ضرب زلزال بقوة 7.4 درجات على مقياس ريختر قبالة الساحل الشمالي الشرقي لليابان—لم يُصَب
أحد من الركاب البالغ عددهم 75 راكبًا وأفراد الطاقم الثلاثة.

/العمانية
/

بشارة
/ خميس

[ad_2]

Source link

https://pixadz.com/hcm